خدمة الطفولة والفتيان الشعور الديني في الطفولة والمراهقة
المجتمع المثالي المدينة المثلى العدالة الإجتماعية بناء مجتمع أفضل ذات صلة من مقال مفهوم المدينة الفاضلة عند أفلاطون والفارابي
المرأة الفاضلة هي المثالية. يلبس بحكمة وتواضع وحكمة. سلوكه ليس بشعا.
لا تخشَى علَى بَيتِها مِنَ الثَّلجِ، لأنَّ كُلَّ أهلِ بَيتِها لابِسونَ حُلَلًا. تعمَلُ لنَفسِها موَشَّياتٍ. لبسُها بوصٌ وأُرجوانٌ. زَوْجُها مَعروفٌ في الأبوابِ حينَ يَجلِسُ بَينَ مَشايخِ الأرضِ. تصنَعُ قُمصانًا وتَبيعُها، وتَعرِضُ مَناطِقَ علَى الكَنعانيِّ. العِزُّ والبَهاءُ لباسُها، وتَضحَكُ علَى الزَّمَنِ الآتي. تفتَحُ فمَها بالحِكمَةِ، وفي لسانِها سُنَّةُ المَعروفِ. تُراقِبُ طُرُقَ أهلِ بَيتِها، ولا تأكُلُ خُبزَ الكَسَلِ. يَقومُ أولادُها ويُطَوِّبونَها. زَوْجُها أيضًا فيَمدَحُها: «بَناتٌ كثيراتٌ عَمِلنَ فضلًا، أمّا أنتِ ففُقتِ علَيهِنَّ جميعًا». الحُسنُ غِشٌّ والجَمالُ باطِلٌ، أمّا المَرأةُ المُتَّقيَةُ الرَّبَّ فهي تُمدَحُ. أعطوها مِنْ ثَمَرِ يَدَيها، ولتَمدَحها أعمالُها في الأبوابِ.
بابوات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية سير بطاركة الكنيسة القبطية
الانعكاس: تحتفل هذه الآية نور الإمارات بإيمان مريم أم يسوع، وبالتالي بإيمان جميع النساء اللواتي يثقن بمواعيد الله، وتسلط الضوء على بصيرتهن الروحية وثقتهن بالله.
البروتستانتية الإنجيلية الخلافات العقائدية بين الأرثوذكس والإنجيليين
والأن يأتي السؤال الهام .... ما هو المطلوب منى وما هو دوري الصحيح حتى نتمتع عملياَ بحياة صحيحه كما قصد الله عند البداية ؟
المرأة في المدينة الفاضلة: يتطرق أفلاطون أيضًا إلى دور المرأة في المجتمع ويقترح أنه ينبغي أن تكون لها نفس الفرص والحقوق السياسية مثل الرجال.
هذا يقودنا الى دراسة ما كتبه سليمان الحكيم قديما بالروح القدس فى سفر الأمثال عن الصفات المختلفة للمرأة المعيبة المرفوضة ، والمرأة الفاضلة الممدوحة :
الانعكاس: يحذّر هذا المثل من ترجيح الجمال على الحكمة والرشد، ويشير إلى أن الجمال الحقيقي يكمله الفضيلة وحسن التقدير.
ارنى كيف أميز الاشخاص الذى تريد أن تضعهم فى حياتى وكيف ادير علاقاتى معهم جيدا حتى حينما اشعر بسوء الادارة. فى اسم يسوع المسيح أمين.
لذا ، علينا الاستمتاع باللحظة. كل لحظة مهمة. هذا الشعور بالاستمتاع مع أحبائنا ، لحظة واحدة تولد السلام الداخلي.
الرَّخَاوَةُ لاَ تَمْسِكُ صَيْدًا، أَمَّا ثَرْوَةُ الإِنْسَانِ الْكَرِيمَةُ فَهِيَ الاجْتِهَادُ.